في نهاية الثمانينيات , كتب الزميل أحمد سلامه مقالا في الرأي عن جرح حزيران ..كنا وقتها صبية صغار …في مدارس أبو نصير وما زلت اذكر رد الحسين عليه , ما زلت اذكر كيف استفز شاب من (بديا) وجدان الحسين وأنصفه ..بكل ما في كلماته من عفوية وصدق ومحبة ابن لأب … كبر أحمد وكان موزعا