بدون مواربة ولا أدنى احتمال للتخفي وراء حروف المجاملة، فإنني أشهر موقفي المتضامن والمؤازر والداعم للإعلامية الوطنية المثابرة نادية الزعبي. وموقفي هذا لا يستند إلى شرف تزامل بيننا من قبل ولا معرفة شخصية تدفعني لمساندتها، ولكن دافعي تبجيل واحترام لمهنية سيدة أردنية تسعى أن تُغنّي موالا وطنيا موهوبا، فيه الجديد والخلّاق. والسؤال القيمي والديني: ما
أبكي أخوتك المدهشة، وأحنّ دوما لأبوتك الدافئة أيها المسيحي الجليل. ما ظننت لوهلة أنني أرثيك قط، فقد كنت أبدا تعني لي الحماية والرعاية والدوام. وسأبدأ معك هذا اليوم من بعيد أيها القديس الطيب.. من بلاطات القدس، حيث ولدت وصرت وعيا وحدويا تمنح الناس السلام، ومتّ بسلام وحرمتني الكورونا من مد القلب على مثواك بالسلام. ميشيل
سمعت عن المرحوم فوزي الملقي أول مرة من العم الطيب، العميد الركن الوزير أبو كمال، صالح الشرع عند حواف السبعينيات، حين كنت في مرحلة التلقي عن طريق فن الاستماع، وكنت طالبا في الجامعة الأردنية أزوره مع نهاية كل أسبوع في مسكنه الونيس بضاحية الحسين. ولمّا كان ملحقا عسكريا أو مرافقا لسمو الأمير (آنذاك) الحسين بن