ماذا لو كان الخليفة الرجوب أو مانديلا الفلسطيني أو العالول أو الوزير؟ أكتب هذا الموضوع المغرق في الحساسية: من هو المستخلف الفلسطيني بعد الختيار، أطال الله في عمره!؟ وأدعو الله أن يمد في عمر أبو مازن، لأنه مدرسة من يخالفها يحترم صانعها ومن يوافقها يريد لها التقدم والنجاح. على الصعيد الشخصي، فإنني لست من المؤيدين
الذي فعلته عمون في تبني هذا الحوار السامي بين المهندس جمال الصرايرة، والدكتور بسام العموش، على صفحاتها ان تصيره منهاجا، وتشيعه بالتكرار بين الناس عله يسهم في تشذيب الذائقة الوطنية، ذلك ان الساحة تفتقر الى هكذا حوارات تكون فيها وجهات النظر واضحة وتخلو من اضافات ثقافة الشارع التي اصبحت ثقافة الفضاء الالكتروني وتخلو في معظمها