ماذا لو كان الخليفة الرجوب أو مانديلا الفلسطيني أو العالول أو الوزير؟ أكتب هذا الموضوع المغرق في الحساسية: من هو المستخلف الفلسطيني بعد الختيار، أطال الله في عمره!؟ وأدعو الله أن يمد في عمر أبو مازن، لأنه مدرسة من يخالفها يحترم صانعها ومن يوافقها يريد لها التقدم والنجاح. على الصعيد الشخصي، فإنني لست من المؤيدين
من فترة ليست بعيدة، اعتدت أن اصحو على برنامج صباحي في تلفزيون فلسطين بغية مشاهدة موضوعين (فايز عباس) اعتقد لم اخطئ بالاسم من فلسطين (جوا) يستعرض بمهنية رفيعة صحافة يهود.. وهذا الايجاز عندي بعد ان اتصفح الجيروسالم بوست لاحقا يكفيني معرفة يومية لتوجهات ذلك اليوم من الرذائل اليهودية (تطبيع وتصفية وانتهاكات ومخططات). والموضوع الثاني برنامج
تناولت دور تركيا الاوردوغانية ذات النوايا غير الطيبة مع العرب… وموقفها امتداد للامم التي تشرفت اعتناق الاسلام، ورفضت بترفع شوفيني مفضوح ربطه مع مادته الاولى (العرب)، وتركيا وايران هما المثلان الناصعان في التاريخ لسوء الجيرة… ولكن (يا حليلهم، وحلاوة ليلهم) بالمقارنة مع (المكب الاوروبي) الذي اكرمنا بجيرة يهودية صهيونية تلمودية بتبعية مذلة لشقي الاستعمار الاوروبي