أي بني ناصر، هل أبدأ لك بما صار عندي كـ (لازمة) من لوازم الاستهلال في مثل ما أنا فيه معك اليوم، حين أهم بوضع رسالة لصديق، او صديقة ، لـ أخ او سيدة … فاقتبس “الرسالة فن أهمله المعاصرون” !! وأضيف أكثر … أكتبوا احسن ما تحفظون، وأحسن ما تقرأون … ان الاولى حكمة لذلك