عمان – يؤرخ كتاب آل عمّان لأحمد سلامة لجانب من سيرة المدينة وأهلها وتحولاتها منذ أن بدأت علاقة المؤلف مع عمان طالبا محملا بالطموحات والنبوءات آتيا من قرية بديا القريبة من مدينة نابلس. يتطرق الكتاب لتجربة أحمد سلامة طالباً وفاعلاً سياسياً وكاتباً ومؤرخاً ومفكراً وصحفياً ورجل دولة، ويروي الكثير من المواقف التي جمعته بالرجال الذين
في حديثه المقتضب عن كتابه الجديد يستهل الصديق احمد سلامه تعليقاته على اسئلة المحبين بالقول ” عندما يروي الاردنيون الاحداث فانهم يأتون على ذكر عشرات الاشخاص الذين انتقلوا الى الرفيق الاعلى ويشهدون الله على صحة ما يقولون فلا تعرف الحد الفاصل بين حقيقة الرواية ونبؤات الراوي فتفقد الاهتمام بالقصة والراوي” امام هذا النقد الموضوعي الذي
تتحدّث العرب عن مستحيلات ثلاثة، هي”: الغول والعنقاء والخلّ الوفيّ”، فَمَن مِنّا لم يَخَف الغول الذي كانت الجدّات ينسججن حوله قصص الرعب، إستدراراً للنوم؟ وَمَن منّا لم يبحث عن عنقاء عربية تحترق ثمّ تخرج من الرماد حيّة قوية تطير وتُرزق؟ وهل هناك من عربي لم يخنه أصدقاؤه وخلاّنه؟ مساء الغد، الأربعاء، ستحتفل عمّان بهذه المستحيلات
عمون – خاص – كتب أحمد سلامة – شّد اللجام يا راشد.. ثبّت عشيرتك الأقربين (بني حسن) بين يديك مثل اليمام.. وعلى صدرك أنبل وسام… سلامٌ على روح قلب، بحجم الشمس حين غابت، فـتركت خيوطها حمراء، دماً للشهيد. في يوم استشهاد راشد. وتجريح رفاقه الغّر الميامين، أشرق الأردن على الشمس. فصار بدماء أبنائه (شمس الله)
استقبل مستشار ولي العهد في مملكة البحرين احمد سلامة والسيدة مها النجار في منزلهما في مدينة الرفاع البحرينية الدكتور أمين محمود نائب رئيس الوزراء الأسبق عضو مجلس الأعيان العين. واقيم على شرفه مأدبة عشاء كبرى حضرها عدد من أفراد العائلة المالكة ورؤساء الجامعات وعدد من كبار الشخصيات إعلاميين ومثقفين ومن المفكرين الأردنيين. وقد بدأ الحفل