بدون مواربة ولا أدنى احتمال للتخفي وراء حروف المجاملة، فإنني أشهر موقفي المتضامن والمؤازر والداعم للإعلامية الوطنية المثابرة نادية الزعبي. وموقفي هذا لا يستند إلى شرف تزامل بيننا من قبل ولا معرفة شخصية تدفعني لمساندتها، ولكن دافعي تبجيل واحترام لمهنية سيدة أردنية تسعى أن تُغنّي موالا وطنيا موهوبا، فيه الجديد والخلّاق. والسؤال القيمي والديني: ما
أبكي أخوتك المدهشة، وأحنّ دوما لأبوتك الدافئة أيها المسيحي الجليل. ما ظننت لوهلة أنني أرثيك قط، فقد كنت أبدا تعني لي الحماية والرعاية والدوام. وسأبدأ معك هذا اليوم من بعيد أيها القديس الطيب.. من بلاطات القدس، حيث ولدت وصرت وعيا وحدويا تمنح الناس السلام، ومتّ بسلام وحرمتني الكورونا من مد القلب على مثواك بالسلام. ميشيل
كان الأصدقاء ينعتوننا بـــ “المكتب السياسي”، وأظن أن أول من أطلقها على مجموعتنا هو المرحوم عبدالله حمدان (أبو مروان)، وأطلقها على سليل التندر، لأننا تأخرنا ذات حملة انتخابية في نقابة الصحفيين، في تحديد موقفنا من النقيب. يومها كان الأخ عبدالله حمدان يقود مشروع للذهاب إلى تسوية، وسألوه عن موقفنا فقال “والله المكتب السياسي ما اجتمع
ابا طارق الغالي يا سيد الخزنة المائية الصادق الصدوق.. حملت ملف الماء من دون تبجح ولا ادعاء.. ومن غير مزاودة.. واشربتنا عسلا وماء تحية لك وحبا، وترحما دائما لروح العم ابو كامل الذي كان في سنام الجبل النابلسي صورة من الجنوب وتغريدة للهبوب… كان صديق ابائنا وقت الشدة ووقت الامتحانات العسيرة… يا ريت يا كامل
لست ادري لماذا هيمنت منذ قرابة الاسبوعين على روحي تلك الصورة الفلسطينية ( السريالية )..!! الام التلحمية وزوجها ينتظران بعد 45 يوما امام ثلاجة تحويل شهداء فلسطين الى قوالب من ثلج… كان ابنهما الذي صنع اليهود هذه العقوبة ابتكارا لهم كما صنعت افران الغاز ضدهم تبريد وحبس الفلسطيني الذي قتل بايديهم عدة اشهر او اسابيع